06/06/2013 - 12:3
أكد يسري حماد، نائب رئيس حزب «الوطن» السلفي، أن نجاح المعارضة في
إسقاط الرئيس محمد مرسي في مظاهراتها المرتقبة في 30 يونيو الجاري، أمام
قصر الاتحادية، يعني «تحويل مصر إلى صومال جديدة»، محذرًا من أن «مفيش
رئيس هيعمر بعده».
واعتبر حماد، في تصريح لـ«بوابة الشروق»، صباح الخميس، أن الاعتراض حق مكفول للجميع، بشرط السلمية، مؤكدًا أنه «لا يصح تلميح البعض باستخدام العنف، وخروج جماعات مسلحة لإسقاط النظام».
ونفى نائب رئيس «الوطن»، ما تردد في وسائل إعلام مصرية، صباح اليوم، عن انقلاب حزبه على الرئيس مرسي، وامتناعه عن المشاركة في مظاهرات تأييده يوم 30 يونيو الجاري.
وقال حماد، إن «الوطن» لم يتخذ قرارًا نهائيًا بشأن المشاركة في المظاهرات من عدمها، وإنه سيصدر قراره النهائي، الأسبوع المقبل، وأشار إلى أن الحزب يميل إلى عدم المشاركة في أي تجمعات في الفترة «الحرجة» التي تمر بها البلاد.
واعتبر حماد، في تصريح لـ«بوابة الشروق»، صباح الخميس، أن الاعتراض حق مكفول للجميع، بشرط السلمية، مؤكدًا أنه «لا يصح تلميح البعض باستخدام العنف، وخروج جماعات مسلحة لإسقاط النظام».
ونفى نائب رئيس «الوطن»، ما تردد في وسائل إعلام مصرية، صباح اليوم، عن انقلاب حزبه على الرئيس مرسي، وامتناعه عن المشاركة في مظاهرات تأييده يوم 30 يونيو الجاري.
وقال حماد، إن «الوطن» لم يتخذ قرارًا نهائيًا بشأن المشاركة في المظاهرات من عدمها، وإنه سيصدر قراره النهائي، الأسبوع المقبل، وأشار إلى أن الحزب يميل إلى عدم المشاركة في أي تجمعات في الفترة «الحرجة» التي تمر بها البلاد.
