مفاجات خطيره جداااااااااا
قال ياسر سيد أحمد عضو لجنة تقصى الحقائق الرئاسية إن الصحافة كتبت الكثير من الأخبار والتقارير عن اللجنة والنتائج التي توصلت إليها وعدد منها كان خاطئا مثل ما كتبته الصحف أنه تم اكتشاف إطلاق الجيش والداخلية النار علي المتظاهرين، وهنا سيتبادر إلي أذهان الناس أنه كان يوم 28يناير2011 وهذا الكلام ليس بهذه الصورة والصحيح أن الجيش كانت لديه معلومات موثقة عن أحداث جمعة الغضب وموقعة الجمل ولم يقدمها لجهات التحقيق
وأوضح خلال لقائه مع الإعلامية رولا خرسا في برنامج البلد اليوم علي قناة صدي البلد أن الجيش كانت لديه معلومات موثقة عن هذه الفترة ولم تقدم للنيابة خاصة فيما يتعلق بموقعة الجمل خاصة أنه لديه تصوير وسيديهات حيث يمتلك أجهزة موجودة في موقع الحادث تبث للجيش مباشرة الأحداث وهو ما يؤكد أنها موثقة وهذه التسجيلات لم تسلم.
وتابع: في يوم 28هناك تسجيلات يتضح فيها ضباط شرطة يقومون بأفعال ضد المتظاهرين وكانت أوجههم واضحة تماما وطلبنا من الداخلية معلومات عن هؤلاء الضباط "وما حدش رد علينا"وهذه التسجيلات عرضت أثناء المحاكمة،وظهرت لدينا في اللجنة قرائن لا ترق لمستوي الأدلة والداخلية لم تتعاون معنا.
وقال إننا توصلنا إلي وجود سيارتين دبلوماسيتين تخصان السفارة الأمريكية إحداهما دهست المتظاهرين في شارع القصر العيني وظهر هذا في الفيديو الذي شاهدناه جميعا والأخري قامت بإطلاق النار علي جنود الأمن المركزي في شارع مجلس الأمة في وقت ربما يكون متزامنا مع السيارة الأولى.
وأشار إلي وجود تخاذل من جهاز المخابرات العامة خاصة في عدم منعهم دخول الـ70عنصراً أجنبياً الذي تحدث عنهم اللواء عمر سليمان أثناء الأحداث وأرسلنا للمخابرات العامة نستفسر عن ذلك ولم نتلق منهم ردا .
واستطرد: الحديث عن وجود تنظيم خاص داخل جماعة الإخوان يمكن أن يستخدم بشكل خاص في أعمال ما قد يكون كتاب المحامي ثروت الخرباوي"سر المعبد"يحمل دليلا عليه حيث ألمح لوجود فرق داخل الإخوان لا يعرف عنها احد داخل الجماعة الا المقربين والقيادات فقط.
وأضاف: أنا عضو لجنة فرعية ضمن اللجنة العامة لتقصى الحقائق والتقرير العام حوالي780صفحة وطلبنا طبعه وتوزيعه ونشره وقيل لنا إنه يحتوى على أشياء لا يصح نشرها إلا عندما يتخذ فيها النائب العام قرارا ما وبعدها يعلن كل شئ.
الفيديو
تقصى الحقائق تفضح الطرف الثالث وتكشف عن فرقة 95 اخوان
قال ياسر سيد أحمد عضو لجنة تقصى الحقائق الرئاسية إن الصحافة كتبت الكثير من الأخبار والتقارير عن اللجنة والنتائج التي توصلت إليها وعدد منها كان خاطئا مثل ما كتبته الصحف أنه تم اكتشاف إطلاق الجيش والداخلية النار علي المتظاهرين، وهنا سيتبادر إلي أذهان الناس أنه كان يوم 28يناير2011 وهذا الكلام ليس بهذه الصورة والصحيح أن الجيش كانت لديه معلومات موثقة عن أحداث جمعة الغضب وموقعة الجمل ولم يقدمها لجهات التحقيق
وأوضح خلال لقائه مع الإعلامية رولا خرسا في برنامج البلد اليوم علي قناة صدي البلد أن الجيش كانت لديه معلومات موثقة عن هذه الفترة ولم تقدم للنيابة خاصة فيما يتعلق بموقعة الجمل خاصة أنه لديه تصوير وسيديهات حيث يمتلك أجهزة موجودة في موقع الحادث تبث للجيش مباشرة الأحداث وهو ما يؤكد أنها موثقة وهذه التسجيلات لم تسلم.
وتابع: في يوم 28هناك تسجيلات يتضح فيها ضباط شرطة يقومون بأفعال ضد المتظاهرين وكانت أوجههم واضحة تماما وطلبنا من الداخلية معلومات عن هؤلاء الضباط "وما حدش رد علينا"وهذه التسجيلات عرضت أثناء المحاكمة،وظهرت لدينا في اللجنة قرائن لا ترق لمستوي الأدلة والداخلية لم تتعاون معنا.
وقال إننا توصلنا إلي وجود سيارتين دبلوماسيتين تخصان السفارة الأمريكية إحداهما دهست المتظاهرين في شارع القصر العيني وظهر هذا في الفيديو الذي شاهدناه جميعا والأخري قامت بإطلاق النار علي جنود الأمن المركزي في شارع مجلس الأمة في وقت ربما يكون متزامنا مع السيارة الأولى.
وأشار إلي وجود تخاذل من جهاز المخابرات العامة خاصة في عدم منعهم دخول الـ70عنصراً أجنبياً الذي تحدث عنهم اللواء عمر سليمان أثناء الأحداث وأرسلنا للمخابرات العامة نستفسر عن ذلك ولم نتلق منهم ردا .
واستطرد: الحديث عن وجود تنظيم خاص داخل جماعة الإخوان يمكن أن يستخدم بشكل خاص في أعمال ما قد يكون كتاب المحامي ثروت الخرباوي"سر المعبد"يحمل دليلا عليه حيث ألمح لوجود فرق داخل الإخوان لا يعرف عنها احد داخل الجماعة الا المقربين والقيادات فقط.
وأضاف: أنا عضو لجنة فرعية ضمن اللجنة العامة لتقصى الحقائق والتقرير العام حوالي780صفحة وطلبنا طبعه وتوزيعه ونشره وقيل لنا إنه يحتوى على أشياء لا يصح نشرها إلا عندما يتخذ فيها النائب العام قرارا ما وبعدها يعلن كل شئ.
الفيديو
تقصى الحقائق تفضح الطرف الثالث وتكشف عن فرقة 95 اخوان