منذ 13 ساعة
قال الفريق احمد شفيق، المرشح الرئاسي الخاسر، ان كارثه ستلحق بالدوله المصريه اذا استمر الرئيس محمد مرسى حتي ولايته، مؤكدًا ان الجيش «سيقطع رجل الاخوان» اذا حاولوا «اخونته».
واضاف «شفيق»، في الجزء الرابع من حواره مع صحيفه «الحياه اللندنيه»، في عددها الصادر الاربعاء، انه بعد مرور عده اشهر علي حكم الرئيس مرسي، «اثق بانني اذا اعترضت فسيكون معي 18 مليوناً وليس 13 مليوناً فقط، واثق بانني اذا خضت انتخابات ضد مرسي ساحصل علي 18 الي 20 مليون صوت».
وعن «اخونه الجيش»، قال «شفيق»: «القوات المسلحة ليست محل لعب للاخوان ولن تكون، ستقطع ارجلةم قبل ان يقتربوا من القوات المسلحه، لن يتمكنوا من اخونه الجيش».
«شفيق»: الحكومه «فاجره» تقوم بعمليه «نصب» لبيع قناه السويس
«شفيق»: مصر اصيبت بـ«سرطان الاخوان».. وخيرت الشاطر «اعور بين العميان»
«شفيق»: «طنطاوي» رفض تولي مقاليد الامور في البلاد عقب «تنحي مبارك»
وعن علاقته باعضاء جبهة الإنقاذ، قال «شفيق»: «علاقتي بعمرو موسي جيده، وحمدين صباحي كان يتردد علي مكتبي في وزاره الطيران، وحين توفيت زوجتي زارني مشكوراً في المنزل».
واضاف: «لكن منهجياً، هناك تصرفات غريبه منهم، وفوجئت باستعباط ومغالطه للنفس وهجوم ليس له مثيل من اعضاء جبهه الانقاذ، وقالوا لن نقبل بانضمام شفيق الينا لانه من الفلول، فلول من؟ (ساخراً) اين كنتم عندما كنت فللاً؟ ليتكم كنتم فلولاً لكان افضل لكم من السجن والبيزنس الممنوع وتجاره العمله؟».
وتابع: «ليس هناك امر مشرف في تاريخكم لنناقشه، ولا في تاريخ كل من يتكلمون، للاسف كل هؤلاء اذا امسكت احدهم وقلت له: (تعال يا شاطر نناقش سيرتك الذاتيه وما فعلت لبلدك وكيف تم اعدادك وماذا حققت؟)».
واضاف «شفيق»، في الجزء الرابع من حواره مع صحيفه «الحياه اللندنيه»، في عددها الصادر الاربعاء، انه بعد مرور عده اشهر علي حكم الرئيس مرسي، «اثق بانني اذا اعترضت فسيكون معي 18 مليوناً وليس 13 مليوناً فقط، واثق بانني اذا خضت انتخابات ضد مرسي ساحصل علي 18 الي 20 مليون صوت».
وعن «اخونه الجيش»، قال «شفيق»: «القوات المسلحة ليست محل لعب للاخوان ولن تكون، ستقطع ارجلةم قبل ان يقتربوا من القوات المسلحه، لن يتمكنوا من اخونه الجيش».
«شفيق»: الحكومه «فاجره» تقوم بعمليه «نصب» لبيع قناه السويس
«شفيق»: مصر اصيبت بـ«سرطان الاخوان».. وخيرت الشاطر «اعور بين العميان»
«شفيق»: «طنطاوي» رفض تولي مقاليد الامور في البلاد عقب «تنحي مبارك»
وعن علاقته باعضاء جبهة الإنقاذ، قال «شفيق»: «علاقتي بعمرو موسي جيده، وحمدين صباحي كان يتردد علي مكتبي في وزاره الطيران، وحين توفيت زوجتي زارني مشكوراً في المنزل».
واضاف: «لكن منهجياً، هناك تصرفات غريبه منهم، وفوجئت باستعباط ومغالطه للنفس وهجوم ليس له مثيل من اعضاء جبهه الانقاذ، وقالوا لن نقبل بانضمام شفيق الينا لانه من الفلول، فلول من؟ (ساخراً) اين كنتم عندما كنت فللاً؟ ليتكم كنتم فلولاً لكان افضل لكم من السجن والبيزنس الممنوع وتجاره العمله؟».
وتابع: «ليس هناك امر مشرف في تاريخكم لنناقشه، ولا في تاريخ كل من يتكلمون، للاسف كل هؤلاء اذا امسكت احدهم وقلت له: (تعال يا شاطر نناقش سيرتك الذاتيه وما فعلت لبلدك وكيف تم اعدادك وماذا حققت؟)».
