تشعر العديد من الزوجات بالخجل من الحديث عن الممارسة الحميمية نتيجة اعتقادات خاطئة أو تربية غير سليمة، أو فقدان المعرفة الصحيحة والمعلومات الضرورية حوله.
ولمواجهة هذا الخجل، والتغلب عليه، قدمت دراسة برازيلية مختصة بالشؤون الاجتماعية والأسرية، الطرق الفعالة للحديث عن هذا الموضوع والتخلص من الخجل إزائه.
وأشارت الدراسة إلى أن بعض الخجولات من موضوع الجنس يعتقدن أنه من المستحيل التغلب عليه، ولكن الأمر يعتبر أسهل بكثير. فثمة طرق كثيرة؛ يمكن من خلالها التغلب على الخجل من الممارسة، أو على الأقل التخفيف من وطأتها.
وأوضحت الدراسة أنه من المهم جداً أن تكوني صادقة مع نفسك بطرح أسئلة على ذاتك؛ لمعرفة حقيقة مخاوفك، أو كيف ينظر الناس إلى الجنس؟ وهل هو أمر طبيعي أم خارج عن نطاق الممارسة الإنسانية؟ وقالت الدراسة إن إجابتك عن هذه الأسئلة سوف تساعدك على الفصل بين الحقيقة، وبين ما تعتبرينه خطأ حول هذه المسألة. وستكون إجاباتك بمثابة الدليل لمعرفة الجنس بشكل أفضل.
ونوهت الدراسة إلى أهمية التفكير الإيجابي بالجنس، وإبعاد السلبية عن الموضوع، وقالت إن هذه السلبية في التفكير هي التي تؤجج الشعور بالخجل من الممارسة الطبيعية. وإذا كان مرسوماً في ذهنك تعريف خاطئ عن الممارسة الجنسية؛ فعليك إدراك ذلك، واكتشاف ما هو خاطئ عن هذا الموضوع؛ لترسمي في ذهنك تعريفاً صحيحاً عن الموضوع. فبحسب الدراسة فإن الاستمرار في التمسك بتعريف خاطئ سيزيد من خجلك، ويسبب عذاباً نفسياً كلما ذهبت إلى سرير الزوجية مع زوجك.
ولمواجهة هذا الخجل، والتغلب عليه، قدمت دراسة برازيلية مختصة بالشؤون الاجتماعية والأسرية، الطرق الفعالة للحديث عن هذا الموضوع والتخلص من الخجل إزائه.
وأشارت الدراسة إلى أن بعض الخجولات من موضوع الجنس يعتقدن أنه من المستحيل التغلب عليه، ولكن الأمر يعتبر أسهل بكثير. فثمة طرق كثيرة؛ يمكن من خلالها التغلب على الخجل من الممارسة، أو على الأقل التخفيف من وطأتها.
ومن هذه الطرق تقليد شخصية أنت معجبة بها، فالدراسة التي أعدها خبراء اجتماع أكدت أن تقليد شخصية أنت معجبة بها، كممثلة أو مغنية أو شخصية عامة معروفة يمنحك شجاعة. فهذه تعتبر طريقة عظيمة لبدء تعليم نفسك سلوكاً جديداً أنت ترغبين في أن يكون جزءاً منك.
وأوضحت الدراسة أنه من المهم جداً أن تكوني صادقة مع نفسك بطرح أسئلة على ذاتك؛ لمعرفة حقيقة مخاوفك، أو كيف ينظر الناس إلى الجنس؟ وهل هو أمر طبيعي أم خارج عن نطاق الممارسة الإنسانية؟ وقالت الدراسة إن إجابتك عن هذه الأسئلة سوف تساعدك على الفصل بين الحقيقة، وبين ما تعتبرينه خطأ حول هذه المسألة. وستكون إجاباتك بمثابة الدليل لمعرفة الجنس بشكل أفضل.
ونوهت الدراسة إلى أهمية التفكير الإيجابي بالجنس، وإبعاد السلبية عن الموضوع، وقالت إن هذه السلبية في التفكير هي التي تؤجج الشعور بالخجل من الممارسة الطبيعية. وإذا كان مرسوماً في ذهنك تعريف خاطئ عن الممارسة الجنسية؛ فعليك إدراك ذلك، واكتشاف ما هو خاطئ عن هذا الموضوع؛ لترسمي في ذهنك تعريفاً صحيحاً عن الموضوع. فبحسب الدراسة فإن الاستمرار في التمسك بتعريف خاطئ سيزيد من خجلك، ويسبب عذاباً نفسياً كلما ذهبت إلى سرير الزوجية مع زوجك.