عاجل الإعتداء على أقباط قرية البياضية بـ ملوى
كتب: أبوالعز توفيق قال الناشط الحقوقي "عزت إبراهيم عزت" - مدير فرع مركز الكلمة لحقوق الانسان بالمنيا – أن أهالي قرية البياضية بـ"ملوى" قاموا بالاعتداء والتجمهر على أقباط القرية. حيث قام شاب قبطى يدعى "مينا فايز منير" ويعانى من إضطراب نفسي وكان محتجز فى مستشفى العباسية للأمراض النفسية والعقلية، وقد خرج أول أمس من المستشفى ومع والده شهادات مرضية تثبت هذا، قام الشاب المريض بحدف طوب على منزل شخص
يدعى "سمير" وهذا الشخص منزله أمام مسجد القرية. وعلى إثر هذا؛ قام أهالى القرية والقرية المجاورة لها بقطع الطريق بسيارة نصف نقل بها أكثر من خمسين شخص، وقاموا بتكسير سيارة مملوكة للمدعو "ياسر جرجس صادق" اثناء عودته، وقاموا بتكسير السيارة عاجل الإعتداء على أقباط قرية البياضية بـ ملوى كتب: أبوالعز توفيق قال الناشط الحقوقي "عزت إبراهيم عزت" - مدير فرع مركز الكلمة لحقوق الانسان بالمنيا – أن أهالي قرية البياضية بـ"ملوى" قاموا بالاعتداء والتجمهر على أقباط القرية. حيث قام شاب قبطى يدعى "مينا فايز منير" ويعانى من إضطراب نفسي وكان محتجز فى مستشفى العباسية للأمراض النفسية والعقلية، وقد خرج أول أمس من المستشفى ومع والده شهادات مرضية تثبت هذا، قام الشاب المريض بحدف طوب على منزل شخص يدعى "سمير" وهذا الشخص منزله أمام مسجد القرية. وعلى إثر هذا؛ قام أهالى القرية والقرية المجاورة لها بقطع الطريق بسيارة نصف نقل بها أكثر من خمسين شخص، وقاموا بتكسير سيارة مملوكة للمدعو "ياسر جرجس صادق" اثناء عودته، وقاموا بتكسير السيارة بالكامل وإصابة عدد من الركاب بداخلها . وتم إصابة "عيد سمير غطاس" بكسر بالقدم اليسرى، ويرقد الآن بمستشفى ملوى ويحتاج لتركيب شرائح، وإصابة "إيرينى بدر سمير" بإصابات بالغة بوجهها، وأصابة عدد كبير من الركاب الأقباط الذين كانوا بالسيارة . هذا وتسود أجواء متوترة بالقرية بالرغم من أن "مينا فايز" تم احتجازه بقسم شرطة ملوى . وسوف نوافيكم بالتفاصيل لاحقًا. بالكامل وإصابة عدد من الركاب بداخلها . وتم إصابة "عيد سمير غطاس" بكسر بالقدم اليسرى، ويرقد الآن بمستشفى ملوى ويحتاج لتركيب شرائح، وإصابة "إيرينى بدر سمير" بإصابات بالغة بوجهها، وأصابة عدد كبير من الركاب الأقباط الذين كانوا بالسيارة . هذا وتسود أجواء متوترة بالقرية بالرغم من أن "مينا فايز" تم احتجازه بقسم شرطة ملوى . وسوف نوافيكم بالتفاصيل لاحقًا.
