شاهد الصور النادرة .. "شيرين عبد الوهاب" و "أحلام" بدون مكياج !
تاريخ النشر : 2013-02-25
رام الله - دنيا الوطن
شهدت بداية بعض نجمات الغناء في العالم العربي مدّاً وجزراً لجهة الحضور والأناقة والإطلالة الواجب مراعاتها بالدّرجة الأولى، خصوصاً إن كان طموحهن السّير قدماً في عالم الفنّ، والتّفكير بأنّ أيّ خطوة يقدمن عليها ستكون محسوبة وتُسجّل للتاريخ، إن من ناحية الأغاني أو الإطلالة وحتّى الصُّور.
بدأت أحلام مسيرتها في منتصف تسعينيّات القرن الماضي، وخاضت شيرين هذا المجال مع بداية القرن الجديد، وسارت كلّ واحدة في طريقها نحو الشّهرة والنّجوميّة، ولكن يبدو أنّ التّركيز على الإطلالة لم يكن هو الأساس.
وفي هذه الصّور لإحلام الّتي تعود إلى عام 2002 خلال إحياء حفلة خاصّة للأطفال في أبو ظبي، ظهرت نجمة الخليج الأولى من دون مكياج وتغنّي مرتدية عباءتها السّوداء، لكن عين المصور رصدتها وكانت هذه اللّقطة تاريخيّة لتبيّن مدى التّطوّر الذي طرأ على لوك أحلام في الآونة الأخيرة.
أمّا حكاية شيرين مع هذه الصّورة المرفقة فتعود إلى عام 2001 خلال زيارتها لبنان لإحياء حفل أقيم في المدينة الرّياضيّة في بيروت لمناسبة رياضيّة حضرتها شخصيّات سياسيّة من لبنان والعالم، وكانت صورتها تاريخيّة سطّرت التّطور الكبير الذي طرأ على أسلوبها وإطلالتها.
ويبقى السّؤال: هل تندم النّجمتان على صورهما القديمة الّتي تختلف بشكل جذريّ قياساً إلى إطلالتيهما اليوم؟
تاريخ النشر : 2013-02-25
رام الله - دنيا الوطن
شهدت بداية بعض نجمات الغناء في العالم العربي مدّاً وجزراً لجهة الحضور والأناقة والإطلالة الواجب مراعاتها بالدّرجة الأولى، خصوصاً إن كان طموحهن السّير قدماً في عالم الفنّ، والتّفكير بأنّ أيّ خطوة يقدمن عليها ستكون محسوبة وتُسجّل للتاريخ، إن من ناحية الأغاني أو الإطلالة وحتّى الصُّور.
بدأت أحلام مسيرتها في منتصف تسعينيّات القرن الماضي، وخاضت شيرين هذا المجال مع بداية القرن الجديد، وسارت كلّ واحدة في طريقها نحو الشّهرة والنّجوميّة، ولكن يبدو أنّ التّركيز على الإطلالة لم يكن هو الأساس.
وفي هذه الصّور لإحلام الّتي تعود إلى عام 2002 خلال إحياء حفلة خاصّة للأطفال في أبو ظبي، ظهرت نجمة الخليج الأولى من دون مكياج وتغنّي مرتدية عباءتها السّوداء، لكن عين المصور رصدتها وكانت هذه اللّقطة تاريخيّة لتبيّن مدى التّطوّر الذي طرأ على لوك أحلام في الآونة الأخيرة.
أمّا حكاية شيرين مع هذه الصّورة المرفقة فتعود إلى عام 2001 خلال زيارتها لبنان لإحياء حفل أقيم في المدينة الرّياضيّة في بيروت لمناسبة رياضيّة حضرتها شخصيّات سياسيّة من لبنان والعالم، وكانت صورتها تاريخيّة سطّرت التّطور الكبير الذي طرأ على أسلوبها وإطلالتها.
ويبقى السّؤال: هل تندم النّجمتان على صورهما القديمة الّتي تختلف بشكل جذريّ قياساً إلى إطلالتيهما اليوم؟
